بدأ الحراك الاستراتيجي لقطب العالم المُصطنع بالتكشّف منذ الحرب على سوريا مرورا بتغيير ادواته والاستعانة بالحركات الراديكالية في مصر وتونس ثم استمرار الحلب المالي من ممالك ودول الماعز العربي ومواربتها المرتبكة في أفغانستان، وتعاضدد المحور كان انعكاسا هاما لسقوط الاستراتيجية الامريكية.