هاتَفَ الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الحاج "زياد النخّالة" بنت الأسير "محمود غالب جرادات"، معبّراً عن إعجابه بقوة الطفلة "ميار"، واعداً إياها ببناء منزلها المُهدد بالهدم إذا ما أقدم الاحتلال على هدمه، الأمر الذي أطلقَ حملة على مواقع التواصل الاجتماعي بعنوان "حنبنيه".