وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه قال أمير عبد اللهيان خلال لقاء مع نظيره من نيكاراغوا ان الغرض الرئيسي من الاجتماع هو تحقيق آلية دولية لمساعدة الشعب الفلسطيني .
وأعرب وزير الخارجية الايراني، الذي يقيم الاتجاه المتزايد للعلاقات الثنائية، وخاصة بعد زيارة الرئيس الايراني إلى نيكاراغوا والاتفاقيات بين رؤساء البلدين، عن أمله في تنفيذ هذه الاتفاقات في أقرب وقت ممكن.
ومن جانب اخر قال وزير الخارجية في نيكاراغوا: "فلسطين، من وجهة نظرنا تعني الكرامة والإنسانية والشرف، وما كان واضحًا في هذا المؤتمر هو حقيقة أن جميع البلدان المشاركة، على الرغم من الاختلافات الثقافية والأيديولوجية، وافقت على المثل الأعلى لفلسطين".
وواصل دينيس مونكادا التأكيد على إرادة حكومة نيكاراغوا لتطوير وتوسيع العلاقات الثنائية مع جمهورية إيران الإسلامي.
/انتهى/
تعليقك