وأفادت وكالة مهر للأنباء، إنه ادان آية الله السيد إبراهيم رئيسي، في اجتماع الوزراء، استمرار جرائم الكيان الصهيوني في غزة، وخاصة الهجوم على المناطق السكنية في رفح، و المآسي التي تحدث في هذه المنطقة.
واعتبر ما تشهده هذه المنطقة من مآسٍ مقلقاً للأمة الإسلامية وكل الضمائر المستيقظة والأمم الحرة، ولمؤيدي الكيان الصهيوني المجرم، مصدراً للخزي والعار، وقال: اليوم، فإن الدول التي تلطخت أيديها بالدماء الطاهرة لنساء وأطفال غزة المضطهدين بدعمها لهذا الكيان المجرم، تقف يائسة أمام غطرسة الصهاينة.
وقال الرئيس انتفاضة الطلاب والنخب في مختلف أنحاء العالم وخاصة في الدول الغربية نصرة للشعب الفلسطيني المظلوم فعالة في ردع جرائم هذا الكيان الغاصب وانتقد السلوك السلبي للمؤسسات والمنظمات الدولية. مضيفا: إن الصمت أمام هذه الجرائم ظلم كبير للإنسانية، وبوعد الله سينال العقاب الشديد من تسبب في هذه الجرائم.
/انتهى/
تعليقك