وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه تذرّع الاحتلال بالحدث، وبدأ بمهاجمة ما سمّاه "عدّة أهداف" في رفح. مع الإشارة هنا إلى أنّ الاحتلال هو من يواصل خرق اتفاق وقف الحرب عبر استمرار اعتداءاته على الغزيين وتقليص حجم المساعدات وتملّصه من تعهداته بفتح معبر رفح بذريعة "التأخر في استعادة كامل جثث أسراه".
وأمس، ارتكب الاحتلال مجزرة في حي الزيتون شرقي مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد 11 من أفراد عائلة أبو شعبان، بينهم 7 أطفال و3 نساء.
/انتهى/
تعليقك