وأفادت وكالة مهر للأنباء ان الرئيس السوري بشار الأسد في لقاء له مع علماء الدين في سوريا أكد على أهمية المؤسسات الدينية ودورها الفاعل في نشر الوعي في المجتمع لمواجهة خطر التطرف والغلو معتبراً إن إن التنوع الذي تعيشه سوريا لن يحميه إلا الوعي الشعبي للمجتمع.
كما شدد الرئيس الأسد على أهمية ما تقوم به المؤسسة الدينية في نشر الفهم الصحيح للدين، مشيراً إلى أن المرحلة المقبلة ستكون أصعب من الناحية الفكرية وعقائديا وثقافيا ومجتمعيا. /انتهى/.
تعليقك