هذا وحرر الجيش السوري وحلفاؤه قرابة 70 بلدة وقرية في الجنوب السوري وباتوا على بعد كيلومترين من الحدود مع الأردن، وذلك بالتزامن مع انضمام عشرات البلدات والقرى الى المصالحات، آخرها بلدات أم ولد وأبطع وجبيب.
وفي وقت سابق سلم 250 مسلحا أنفسهم للحكومة لتسوية أوضاعهم.
افاد مراسل قناة العالم في سوريا أن المسلحين في مدينة بصرى الشام بريف درعا الشرقي جنوبي البلاد وافقوا على المصالحة مع الحكومة السورية وبدأوا بتسليم الاسلحة الثقيلة والمعدات العسكرية التي بحوزتهم تمهيدا لدخول الجيش السوري الى المنطقة.
رمز الخبر 1885347
تعليقك