وتم الإعلان عن موافقة الرياض على تدريب جزء من عناصر المعارضة السورية المسلحة بعيد محادثة هاتفية بين أوباما وملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز.
وقال البيت الأبيض الأميركي إن الرئيس أوباما والملك عبد الله اتفقا على ضرورة وجود معارضة سورية أكثر قوة للتصدي لتنظيم الدولة الإسلامية.
ويجري وزير الخارجية الأميركي جون كيري اليوم محادثات في الرياض مع مسؤولين سعوديين ضمن جولة له بالمنطقة لبناء التحالف الدولي المناهض لتنظيم الدولة.
وكان أوباما أعلن فجر اليوم الخميس في خطاب للأميركيين أن بلاده ستزيد دعمها للمعارضة السورية التي وصفها بالمعتدلة,
وقال إنه لم تعد للرئيس السوري بشار الأسد شرعية, ولا يمكن الاعتماد عليه في مواجهة ما وصفه بالإرهاب.
وقال إنه لم تعد للرئيس السوري بشار الأسد شرعية, ولا يمكن الاعتماد عليه في مواجهة ما وصفه بالإرهاب.
وفي السابق, أشارت تقارير إلى أن دولا عربية -بينها السعودية- ساعدت بصورة مباشرة أو غير مباشرة في تسليح بعض فصائل المعارضة السورية التي توصف بالمعتدلة لتمكينها من صد هجمات القوات النظامية السورية./انتهي .
تعليقك