وفي بيان للديوان الأميري القطريّ ذكر أنّ الدوحة تؤكد وقوفها إلى جانب مصر، أما بيان الرئاسة المصرية فأعلن أنّ القاهرة تتطلّع إلى حقبة جديدة تطوي خلافات الماضي.
في المقابل رحّب بيان الديوان الملكيّ السعودي باستجابة الدولتين لمبادرة الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز من أجل تنقية العلاقات المصرية القطرية./انتهي
تعليقك