وقال أرسلان في بيان له بمناسبة عيد المقاومة والتحرير ان” التحرير كان حافزاً لاستكمال المسيرة والالتفاف حول المقاومة في معركتها البطولية الى جانب الجيشين اللبناني والسوري لتطهير الجرود المحتلة والحد من المشروع الإسرائيلي الارهابي التكفيري الذي فضح معالمه باتباع نهج القتل والفتن ومحو الحضارات ونهب الآثار في محاولة لتغيير وجه المنطقة” مشيرا الى ان”الحلم الاسرائيلي الذي قضت عليه المقاومة في عام 2000 ستستكمل القضاء عليه عاجلاً أم اجلاً “.
وشدد ارسلان على ان المقاومة هي الأحرص على وحدة لبنان بأرضه ومؤسساته وشعبه والساهرة على لبنان وكيانه وميثاقه الوطني ./انتهي/
اكد رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني النائب طلال ارسلان أن المعركة مع التنظيمات الارهابية لها أبعاد وجودية تحدد مصير المنطقة برمتها معربا عن ثقته بأن النصر سيكون حليف المقاومين.
رمز الخبر 1855487
تعليقك