الذي ارتقى هو وزميله حسن يوسف زبيب في القصف الصهيوني على سوريا الذي طال احد البيوت في أطراف دمشق، مكان استقرار الشهيدين التابعين لحزب الله، قبل رحيلهم إلى الدار الآخرة، طوبى لكم أيها الشهداء، دمائكم أنوار تضيء طريق النصر القريب.
"الله يهنيك يا عمري الله يهنيك إنت وحسن، وسام فخر بحطك على صدري، مبسوطة أنا فرحانة الله أكرمنا، باركولنا هاد عريسنا". بهذه الكلمات تكلل اللقاء الأخير بين الشهيد ياسر أحمد ظاهر وأسرته.
رمز الخبر 1897391
تعليقك