وأكدت حركة الجهاد الإسلامي أن وحدة أمتنا هي أمل ورجاء كل شعوبها الأبية، وهي الطريق نحو استعادة دورها الرسالي، داعية كل قادة وعلماء ورواد الأمة بأن يتجاوزوا كل الخلافات وأن يعملوا على إنهاء الحروب والفتن ويسعوا لتحقيق الوحدة ونبذ الانقسامات.
وحذرت الحركة، الأمة وشعوبها من دعاة التطبيع واللاهثين وراء العلاقة مع العدو الصهيوني، واصفة أولئك بأنهم "دعاة الفتن ومشعلو الحروب".
وشددت الجهاد الإسلامي على المضي في درب الجهاد والمقاومة دفاعاً عن الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته، وحماية لثوابت القضية الفلسطينية وحفاظاً على فلسطين من البحر إلى النهر، مستبشرة بقرب وعد الله تعالى بالنصر والعودة والتحرير.
/انتهى/
رمز الخبر 1906215
تعليقك