وأفادت وكالة مهر للأنباء، ان النشطاء كتبوا في تويتر أنه من غباء المتحدثين عن ان البنزين الإيراني يعطل محركات السيارات، انهم لا يعلمون ان شركة بيجو ورينو الفرنسيتين كانوا يصنعون محركات سياراتهم في ايران وكانوا مشاركين في صناعة السيارات الايرانية لحين التهديد الامريكي لهم وتوقف العمل في ايران بسبب العقوبات.
وقال احد المغردين إن البنزين الايراني يحرق قلوب العملاء قبل أن يحرق ويحترق داخل محركات السيارات في لبنان.
وأكد مغرد أخر: شوفولنا الخبير الفنزويلي يللي قال انو البنزين الايراني بخرّب السيارات لمين تابع؟.. اكيد مش تابع لمادورو.. تابع لزلمة امريكا بفنزويلا.
وكتب احد المغردين مازحا: "خبير في شؤون الطوابير لـmtv: البنزين الإيراني قد يهدد سلامة الطوابير وإستمراريتها."
واشار بعض المغردين الى قضية احتكار وسرقة البنزين في بعض المحطات في لبنان، مؤكدين أن سبب هذه الادعاءات هو ان "البنزين الإيراني غير صالح للسرقة والإحتكار" .
وأكد النشطاء أن ادعاء "البنزين الإيراني غير صالح"، من آخر إبداعات الإعلام اللبناني التابع للسفارة الأمريكية وتوابعها.
وكتب احد المغردين: "لما تشتري سيارتك بمال إسرائيلي.. طبيعي تغص بـ #البنزين_الإيراني"
واشار المغردون أن قناة ام تي في قامت باستضافة خبراء لتحليل جودة البنزين الايراني علمًا انه البواخر الآتية من إيران تحمل مادة المازوت...
/انتهى/
تعليقك