وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه بينت اللجنة، أن مشهد إعدام الصحفية "وراسنة" يعيد إلى الاذهان مقتل الزميلة شيرين أبو عاقلة وياسر ومرتجى وسلسلة طويلة من الصحفيين الذين قتلوا بنيران الاحتلال، الأمر الذي يستدعي بالضرورة التحرك العاجل من قبل المؤسسات الدولية لمحاسبة هؤلاء القتلة وعدم افلاتهم من العقاب.
واستشهدت الصحفية غفران هارون حامد وراسنة، إثر إصابتها برصاصة اخترقت صدرها من الجهة اليسرى (تحت الإبط)، وخرجت من الجهة اليمنى، أطلقها عليها جنود الاحتلال قرب العروب شمالي الخليل.
من الجدير ذكره أن الشهيدة وراسنة هي صحفية وأسيرة محررة، اعتقلتها سلطات الاحتلال في يناير عام 2022، وتم الإفراج عنها مطلع إبريل/نيسان الماضي.
/انتهى/
تعليقك