
حمل المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي الكيان الصهيوني مسؤولية ما يجري اليوم في القدس والضفة الغربية، واكد أن "المستوطنين هدف مشروع للشعب والمقاومة في فلسطين".
ورأى المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي داوود شهاب في تصريح لموقع الميادين نت "أن ما يجري اليوم في الضفة الغربية والقدس هو إرهاصات لانفجار فلسطيني في مواجهة إسرائيل وما ترتكبه من جرائم"، مضيفاً "أن البعض يعتبر أن الانتفاضة الثانية انتهت وأن مؤامرة إجهاضها التي شاركت فيها السلطة الفلسطينية نجحت، ربما نجحت هذه المؤامرة نسبياً لكن جذور الانتفاضة ودوافعها ما زالت قائمة وموجودة في ظل الاعتداءات المتواصلة والاقتحامات اليومية للمسجد الأقصى".
رمز الخبر 1837861
تعليقك