وكان زعيم المجموعة التي نفذت الهجوم تحت الرقابة الأمنية ليلة الهجوم، وكان قد فكر في أهداف محتملة أخرى لتنفيذ الهجوم، منها ميدان الطرف الأغر وشارع أوكسفورد التجاري.
وراقب عملاء أمنيون خرام بوت وهو يفرغ عربة مستأجرة أمام شقته قبل تنفيذه الهجوم بساعتين، حسب مصادر مطلعة. ويستنتج من هذه المعلومات أن الأجهزة الأمنية أضاعت فرصا لمنع حدوث الهجوم.
وكان بوت تحت رقابة جهاز الأمن لأن الجهاز كان يشك بنيته تنفيذ عملية داخل بريطانيا، لكن عملية الرقابة خففت في وقت لاحق ولم يعد بوت يعتبر أولوية أمنية./انتهى/
تعليقك