أفادت وكالة مهر للأنباء عن قناة الجزيرة الإنجليزية، دعت مجموعة من الكُتّاب صحيفة نيويورك تايمز إلى مراجعة التحيز ضد الفلسطينيين في تقاريرها الصحفية، وسحب مقالها المثير للجدل "صرخات صامتة"، واستخدام نفوذها لدعم وقف مبيعات الأسلحة الأمريكية للكيان.
ومن بين الشخصيات البارزة التي تدعم الحملة كُتّاب مثل سالي روني، وإيزابيلا حماد، وسوزان أبو الهوى، وفيت تان نغوين.
وذكر بيان المجموعة: "لا يوجد شيء جذاب أو مُبهج في فكرة الجلوس بجانب أمثال بريت ستيفنز، وتوماس فريدمان، وديفيد ليونهاردت، وإجراء نقاش مهذب حول تعريف الإبادة الجماعية".
وقد احتجّ مُؤيدون لفلسطين سابقًا على تغطية صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية لأزمة غزة بكتابة شعار "نيويورك تايمز تكذب، غزة تموت" على جدار مبنى الإعلام.
/انتهى/

تعليقك