جاء ذلك خلال حملة واسعة النطاق استمرت أسبوع ضد الهاربين من الخدمة العسكرية.
وقال موقع "واللا" الصهيوني إن "60 جنديا هاربين من الخدمة قُدمت لوائح اتهام ضدهم".
وتثير عمليات الفرار من الخدمة العسكرية في كيان العدو مخاوف القادة الصهاينة لانها تدلل على ضعف شخصية جنودهم ومدى رعونتهم واهتزاز امكانتهم في القدرة العسكرية، ما يظهر مدى هشاشة صورة هذا الجيش امام قدرات أفراد المقاومة التي يسطرون كل يوم انتصارات جديدة على امتداد الساحات التي يشاركون فيها.
المصدر: فلسطين اليوم
تعليقك