وجاء ذلك في رسالة أبرقها صالحي لاريجاني، حيث قال: الآن وبعد أكثر من عقد من الجهود المخلصة لإدارة السلطة التشريعية للبلاد بذكاء، تستعد لتوظيف تجاربك الثمينة والمتراكمة في طريق تحقيق الأهداف السامية للنظام الإسلامي المقدس، أرى من واجبي أن أبعث بتحياتي نيابة عن الأسرة الكبيرة للصناعة النووية في البلاد، للاخ المفكر على جهوده الكبيرة وحماسته ودعمه الديني والوطني.
وتابع رئيس منظمة الطاقة الذرية: مما لا شك فيه أن المسؤولين والأعزاء الذين كانوا يراقبون التطورات السياسية الداخلية والخارجية لسنوات عديدة، والساعين لتحقيق عزة وشموخ ايران، سيشهدون على أن شخصا كفؤا ومؤهلا، يعتمد على الخير والبصيرة ، شعل منصب رئيس مجلس الشعب، وعمل بحنكته وذكائه المثالي، على حل المشاكل والمساعدة في ضمان المصالح الوطنية الايرانية.
تعليقك