وأفاد موقع "القدس العربي" أن القاء اليوم بين "ماكرون" و"سعيّد" الذي يأتي بدعوة من الرئيس الفرنسي، يعد الأول بين الرجلين، وإن كان سبق لهما التباحث هاتفياً وبشكل منتظم منذ وصول رجل القانون التونسي إلى قصر "قرطاج" في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وكما تعد هذه الزيارة هي ثالث زيارة خارجية ل"قيس سعيّد" منذ وصوله إلى الحكم في تونس، بعد زيارته إلى سلطنة عمان و الجزائر.
وبحسب مصادر في ”كي دورساي” مقر وزارة الخارجية الفرنسية، فإنّ "إيمانويل ماكرون" و"قيس سعيّد" اللذين يتلقيان لأول مرة سيتطرقان إلى العلاقات الاقتصادية والتاريخية والأمنية بين بلديهما.
تعليقك