وأفادت وكالة مهر للأنباء أن دول الخليج الفارسي ولاسيما السعودية لاتزال في قلق حيال الإتفاق النووي وإن الإتصال الهاتفي الذي أجراه "باراك أوباما" مع زعماء تلك الدول وزيارة وزير الدفاع الأمريكي "آشتون كارتر" إلى المنطقة لم يكن لها أي أثر فاضطر "جون كيري" هذه المرة إلى زيارة المنطقة وطمأنة دول الخليج الفارسي أن ذلك الإتفاق جاء لمصلحتهم.
ويهدف كيري إلى المشاركة في جلسة أمنية ستقام في الدوحة خلال الأيام القادمة وسيقوم في هذا الإجتماع بطمأنة دول الخليج الفارسي بشأن الإتفاق النووي حسبما ذكرت وكالة رويترز ./انتهى/
تعليقك