وافادت وكالة مهر للأنباء انه أدت العقوبات الامريكية على البلاد إلى تركيز الجهد على التجارة مع دول الدول الجوار، وعليه فقد ازداد دور المستشارين الإقتصاديين في إيصال الوضع الإقتصادي للبلاد المضيفة الذي سيؤدي بدوره إلى ارتقاء العلاقات التجارية بين الطرفين.
وصرح رئيس منظمة التمية الإقتصادية في إيران في هذا السياق قائلاً: ليس من السهل انتخاب مستشارين مناسبين لهذه المهمة، اذ تستغرق هذه العملية من 6 أشهر إلى سنة تقريباً.
وأضاف هنالك دول وضعناها على قائمتنا من أجل المباحثات التجارية وايضاً هنالك دولاأخرى حذفت من تلك القائمة.
وأشار رئيس منظمة التنمية الإقتصادية في إيران فيما يتعلق بعدم وضع السعودية والبحرين على قائمة المباحثات ووضع الإمارات فيها قائلاً: إن علاقاتنا الدبلوماسية بالسعودية والبحرين شبه مقطوعة وليس لدينا سفارات تمثل البلاد هناك واما عن الإمارات فلدينا علاقات دبلوماسية معها. /انتهى/
تعليقك