أفادت وكالة مهر للأنباء بينما كانت عائلة "صديقي صابر" تبحث عن لحظة هدوء وسكينة بعيدًا عن عنف حرب الكيان الصهيوني التي استمرت 12 يومًا ضد إيران، كان الكيان الصهيوني يُحضّر خطة إجرامية أخرى.
أدت الخطة الإجرامية للكيان الصهيوني في النهاية إلى استشهاد العالم الإيراني و15 فردًا من عائلته وعدد من جيرانه؛ وكانت هذه الجريمة مروعة لدرجة أنه أمكن تحديد هوية بعض الضحايا من خلال فحص الحمض النووي.
ووفقًا للمادة 8 من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، فإن هذا الفعل يُعتبر بلا شك جريمة حرب.
/انتهى/
تعليقك