وذكرت مصادر خاصة لصحيفة "الشرق الأوسط" أن الأشهر المقبلة قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، ستشهد مزيداً من التوتر بسبب سعي تل أبيب إلى تكثيف الغارات في سوريا لإبعاد القوات الايرانية عن الجنوب وتوجيه ضربات داخل إيران لتأخير البرنامج النووي.
وربطت المصادر بين التصعيد الأخير في ريف القنيطرة وحادثة عبور طائرة مدنية إيرانية فوق قاعدة "التنف" الأمريكية شرقي سوريا واعتراض مقاتلتان امريكيتان من طراز "إف -15" على طائرة الركاب الايرانية.
وشن الطيران المروحي التابع للكيان الصهيوني قرب منتصف الليلة هجوما صاروخيا مستهدفا عددا من المواقع السورية في محافظة القنيطرة وريفها.
/انتهى/
تعليقك