أفادت وكالة مهر للأنباء أنه قدم المرشحون برامجهم لإدارة البلاد من خلال رؤی اقتصادية واجتماعية وسياسية اختلفت من مرشح لأخر بين تياري الاصوليين والاصلاحيين.
نبذه من المواقف التي اتخذها المرشحون خلال هذه المناظرات التلفزيونية:
مسعود بزشکیان:
اذا کانت خطة العمل الشاملة المشترکة سيئة، فلماذا لم تمزقها حکومة الشهيد رئيسي؟
لقد زادت صادرات ايران النفطية بعد الاتفاق النووي.
مصطفی بورمحمدي:
ليس من واجب الحکومة إلا توفير الأمن وتوفير الحياة بالرخاء والسلام للشعب.
ينبغي الاهتمام بالبنية التحتية الرئيسية، وخاصة تطوير شبکة الاتصالات والشبکة الالکترونية وجعلها ارخص.
محمد باقر قاليباف:
سأمنع حکومتي من اتخاذ قرارات سريعة وغيرمدروسة لاسيما في المواضيع الاقتصادية.
سأعمل علی تقليل الشرخ بين الرواتب التي يتقاضاها المواطن الايراني وبين التضخم کي لايتأثر اقتصاد الأسرة سلبياً.
سعيد جليلي:
علی جميع المواطنين کل علی قدر طاقته ومسؤوليته ان يتابع قضايا البلاد وأن يؤثر فيها بقدر ما يستطيع.
يمکن لأي جامعة ان تکون حکومة ظل وتقوم بهذه الخطوة.
اميرحسين قاضي زاده:
ان کبح التضخم سيکون ممکناً من خلال ثلاث قضايا التنظيم النقدي والمالي وتحسين الانتاج وحل القضايا السياسية.
اذا اردنا ان يصبح التضخم برقم واحد سيکون ذلک ممکناً مع وجود سلطة سياسية علی طريقة الشهيد رئيسي.
علي رضا زاکاني:
اليوم يجب ان نکون قادرين علی إحباط العدو مرة اخری في الميدان.
يجب أن يکون القطاع الخاص هو المحرک الدافع للاقتصاد.
/انتهى/
تعليقك