وانطلق اجتماع اللجنة المشتركة على مستوى مساعدي وزراء الخارجية والمدراء السياسيين قبل قليل اليوم الجمعة بين إيران ومجموعة 1 + 4 (ألمانيا وفرنسا وروسيا والصين وبريطانيا) برئاسة عباس عراقجي ، مساعد وزير الخارجية الإيراني وهيلغا شميد مساعدة منسقة السياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي ، في فيينا.
واعتبر مسؤولون إيرانيون أن الاجتماع المنعقد بين الأطراف المتبقية فى الاتفاق النووى فى فيينا، اليوم الجمعة، هو "آخر فرصة" لإنقاذ الاتفاق بعد انسحاب الولايات المتحدة منه فى العام الماضى، محذرين من أنها لن تقبل أى حلول شكلية فيما يتعلق بالحظر الأمريكي.
ويجتمع مسؤولون كبار من إيران وبقية الأطراف الموقعة على الاتفاق النووى بهدف محاولة إنقاذه، إلا أنه فى ظل عدم قدرة القوى الغربية على حماية الاقتصاد الإيرانى من الحظر الأمريكي .
و قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية عباس موسوى، اليوم الجمعة: "أعتقد أن هذا الاجتماع قد يكون آخر فرصة للأطراف الباقية للاجتماع ومعرفة كيف يمكنها الوفاء بتعهداتها تجاه إيران".
وأشار موسوى، إلى أنه بالرغم من دعم بقية الأطراف الموقعة على الاتفاق النووى، وهى بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا، لموقف إيران فى عدة بيانات، إلا أن هذه الدول فشلت فى اتخاذ أى خطوة تذكر.
بدء اجتماع اللجنة المشتركة للاتفاق النووي في فيينا
بدأ اجتماع اللجنة المشتركة للاتفاق النووي على مستوى مساعدي وزراء الخارجية والمدراء السياسييين بين إيران ومجموعة 4 + 1 ، برئاسة مساعد وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي ومساعدة منسقة السياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي هيلغا شميد في فندق باليه كوبورغ في العاصمة النمساوية فيينا.
وانطلق اجتماع اللجنة المشتركة على مستوى مساعدي وزراء الخارجية والمدراء السياسيين قبل قليل اليوم الجمعة بين إيران ومجموعة 1 + 4 (ألمانيا وفرنسا وروسيا والصين وبريطانيا) برئاسة عباس عراقجي ، مساعد وزير الخارجية الإيراني وهيلغا شميد مساعدة منسقة السياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي ، في فيينا.
واعتبر مسؤولون إيرانيون أن الاجتماع المنعقد بين الأطراف المتبقية فى الاتفاق النووى فى فيينا، اليوم الجمعة، هو "آخر فرصة" لإنقاذ الاتفاق بعد انسحاب الولايات المتحدة منه فى العام الماضى، محذرين من أنها لن تقبل أى حلول شكلية فيما يتعلق بالحظر الأمريكي.
ويجتمع مسؤولون كبار من إيران وبقية الأطراف الموقعة على الاتفاق النووى بهدف محاولة إنقاذه، إلا أنه فى ظل عدم قدرة القوى الغربية على حماية الاقتصاد الإيرانى من الحظر الأمريكي .
و قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية عباس موسوى، اليوم الجمعة: "أعتقد أن هذا الاجتماع قد يكون آخر فرصة للأطراف الباقية للاجتماع ومعرفة كيف يمكنها الوفاء بتعهداتها تجاه إيران".
وأشار موسوى، إلى أنه بالرغم من دعم بقية الأطراف الموقعة على الاتفاق النووى، وهى بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا، لموقف إيران فى عدة بيانات، إلا أن هذه الدول فشلت فى اتخاذ أى خطوة تذكر.
تعليقك