وافادت وکالة مهر للانباء بانه اضاف: "ما يجري اليوم هو لقاءات تعارف لا أكثر، لا استشارات ولا من يستشيرون".
وتابع: "أمور كثيرة حددها رئيس، لولا جنسيته الفرنسية لكنا اعتقدنا انه رئيس البلاد. بإسم الأحزاب التي اجتمعت أمس في قصر الصنوبر قدم الرئيس الفرنسي البيان الوزاري الفرنسي لحكومة لبنان ووضع للحكومة المواصفات الفرنسية المطلوبة
المشهد مخزٍ ومؤلم ومستفزّ لكنّه ليس محبطاً بقدر ما هو محفّز لمعركة تغيير بدأت ولن تتوقف وأقول للشباب الثائر إن ما يجري ليس سوى "نيو لوك" لنظام بالٍ
فنحن امام وصاية مجملة بالانقاذ يمتد حبل نجاة لمنظومة فساد وليس للبنان.
تعليقك