وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه قال الخيكاني “لقاءات ماراثونية تجري في الوقت الراهن بين جميع الاطراف السياسية في وقت ينتظر فيه السنة والاكراد ماستسفر عنه اللقاءات بين الاطراف الشيعية”.
واضاف ان “مكاسب الاكراد والسنة واضحة، وسيقفون الى جانب الكتلة الاكبر مهما كانت توجهاتها، من اجل الحصول على مناصبهم في الحكومة المقبلة”.
وبين ان “الجميع متحفظ لحين اعلان المحكمة الاتحادية قرارها حول الجلسة الاولى، حيث سيعاد رسم الخارطة السياسية من جديد، في حال تم الاخذ بالمخالفات التي ارتكبها الحلبوسي في دورته السابقة، اضافة الى ان قرار المحكمة سيكون عاملا مؤثرا في شكل الحكومة المقبلة التي ستنبثق من الكتلة الاكبر”.
/انتهى/
تعليقك