وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه أدلى الأميركيون بأصواتهم، الثلاثاء، في انتخابات محتدمة ستحدد ما إذا كان الديمقراطيون سيفقدون السيطرة على الكونغرس بمجلسيه، كما ستقرر ما إذا كان الرئيس جو بايدن سيظل قادرا على تحقيق تقدم في برنامجه الرئاسي خلال العامين المقبلين.
وحسب استطلاع مؤسسة إديسون، فقد تصدر التضخم والإجهاض قائمة القضايا التي دفعت الناخبين للمشاركة في هذا الاقتراع، ثم مكافحة الجريمة وملف الهجرة والسياسات المتعلقة بحيازة الأسلحة النارية.
ووفقا للاستطلاع، فقد قال نحو 7 من كل 10 مقترعين إنهم لا يؤيدون ترشح الرئيس جو بايدن لولاية رئاسية ثانية.
في الوقت نفسه، أعرب نحو 6 من كل 10 مقترعين عن رأي سلبي بشأن الرئيس السابق دونالد ترامب.
المصدر : الجزيرة + رويترز
/انتهى/
تعليقك