وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه قال السعيد في تصريح إنه “مهما تغير اسم جبهة النصرة الإرهابية من هذا الاسم إلى جبهة تحرير الشام وصولا إلى اسمها الحالي هيئة تحرير الشام فإنها لن تستطيع تغيير طبيعتها الإرهابية”.
وأضاف أن “الهجوم الإرهابي الذي استهدف حافلة نقل مبيت للمقاومة الشعبية بريف حلب الغربي أثبت صحة موقف تركيا وبعض دول الخليج تورطها في دعم الجماعات الإرهابية”.
وأشار السعيد إلى أن “حلف الناتو يدعم التنظيمات الإرهابية المتطرفة في سوريا والعراق من خلال تقديم الدعم المادي للجماعات الارهابية المتطرفة”.
/انتهى/
تعليقك