وأفادت وكالة مهر للأنباء نقلاً عن الإعلام الفلسطيني، أن الاعتداءات على الخليل هدفها السيطرة على المنطقة الشمالية للمسجد الإبراهيمي وتهويده بالكامل.
حيث تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ممارسة سياسة الترهيب والاعتقال بحق المواطنين في مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة، من خلال عمليات دهم واعتقال باتت شبه يومية، وازدادت وتيرتها خلال الأشهر الماضية بالتزامن مع إعلان حكومة الكيان عن "خطة الضم".
وقال رئيس وزراء الكيان "بنيامين نتنياهو" إن "الكيان الصهيوني" لن تفوّت فرصة تاريخية لمد سيادتها على أجزاء من الضفة الغربية المحتلة واصفاً الخطوة بأنها "واحدة من المهام الرئيسية لحكومته الجديدة".
تعليقك