وأفادت وكالة مهر للأنباء لطالما حظي جيش الظلم بدعمٍ من بعض أجهزة الاستخبارات الأجنبية، إلا أن تشكيل ما يُسمى "جبهة المقاومة الشعبية" ليس إلا ستاراً هزيلاً لجذب ممولين محتملين.
ولم ينجح هذا الإجراء الجديد لجيش الظلم في تغيير الطبيعة اللاإنسانية لهذه الجماعة على أرض الواقع. هذا التحالف الجديد هو عملياً مزيج من نفس العناصر القديمة ويفتقر إلى قاعدة شعبية، ولم يُحدث حتى الآن أي تغيير ذي مغزى في القوة التشغيلية للمجموعة.
/انتهى/
تعليقك